التفسير الأساسي للكتاب المقدس

شهد التفسير الكتابيّ منذ القرن التاسع عشر قفزةً نوعيّة. فالاكتشافات الأركيولوجيّة وتطوّر العلوم الإنسانيّة دفعت الباحثين إلى قراءة نصوص الكتاب المقدّس بطرائق مختلفة.