“تأملات و خبرات روحية “أسرار السعادة

4,00 د.ا

في هذا الكتاب الذي يريد كاتبه أن يكون دليلا للروح، لكل إنسان، أيا كان، أي
دليلاً إلى الذات، وإلى الله في الوقت نفسه، وفي الواقع من وجد الله وجد ذاته .
يريده دليلا للسعي إلى الله من خلال سعينا في شؤون الأرض، فتكون مسريتنا على
الأرض مسرية نحو الله. هذا الكتاب دليل ليعرف الإنسان نفسه وما يسعدها ،
ولتكون سعادته على الأرض طريقه إلى الله. خلق الله الكون وما فيه ،
ورأى أنه حسن جدا: “ورأى الله جميع ما صنعه فإذا هو حسن جدا” . (تكوين 31:1)